مطاردة الخسائر: محاولة تعويض الخسائر بتحمل مخاطر أكبر غالبًا ما يزيد المشكلة سوءًا.
إدارة المخاطر في التداول ليست مجرد مهارة اختيارية، بل هي مطلب أساسي للنجاح في الأسواق المالية. من خلال فهم العوامل النفسية والتقنية والبيئية المؤثرة وتطبيق تقنيات مثبتة، يمكن للمتداولين حماية رؤوس أموالهم وتقليل الخسائر وتحقيق أرباح مستدامة.
هذا النهج يحميك من فقدان كل أموالك عند مواجهة خسائر متتالية، ويساعدك على التعافي من الأخطاء بشكل أسرع.
تقييم السوق عند أعلى مستوياتها: استراتيجية تقليل المخاطر
الهوامش والرافعة المالية: يحبون متداولو الفوركس الرافعة المالية، حيث يتمتع هذا السوق ببعض من أعلى الرافعة المالية المتاحة في أي سوق.
التحوط تجاه المخاطر -كما أشرنا سابقاً- يقوم على فكرة وضع خطط لتجنب الخسائر المحتملة، وهو بكل تأكيد أمر إيجابي وبالغ الأهمية، لكن هذا لا ينفي وجود بعض السلبيات التي يجب أن تؤخذ في الحُسبان، ويتضح هذا وذاك من خلال الجدول التالي:
اختر السوق الذي تفهمه (مثل الفوركس، الأسهم، السلع) ولا تشتت نفسك.
تقلبات السوق: قد نور الإمارات تؤدي تقلبات الأسعار المفاجئة إلى تعطيل خطط التداول.
هل أنت بحاجة إلى تعلم أفضل استراتيجات إدراة المخاطر المناسب لمحفظتك الاستثمارية؟
يفضل الاعتماد في الأساس على رافعة مالية منخفضة، رغم أن العائد سوف يكون أقل، إلا أن هذا يضمن مستوى أعلى من الأمان في الوقت نفسه.
لا شك في أن التطور التقني المعاصر كان له العديد الامارات من الانعكاسات الإيجابية على عملية إدارة مخاطر التداول، حيث تساعد البرمجيات الحديثة -القائمة على الذكاء الاصطناعي- في التنبؤ بالمخاطر مع تقديم بعض الحلول لتجنب هذه المخاطر وتخفيف آثارها السلبية.
بغض النظر عن مدى جودة الإستراتيجية أو خبرة المتداول، فإن خسارة المال جزء لا مفر منه أثناء التداول.
كل متداول يمر بفترات خسارة، لكن المتداول الناجح هو من يستفيد من أخطائه.
يعد اختيار حجم المركز الصحيح، أو عدد العقود التي تقوم بها في صفقة ما، أمرًا مهمًا لأن الحجم المناسب يحمي حسابك ويزيد من فرص حصولك على الأرباح.